فجوة الرقابة على الذكاء الاصطناعي
يكشف بحث عالمي جديد أجرته IBM ومعهد Ponemon أن الذكاء الاصطناعي يتفوق بشكل كبير على الأمن والحوكمة لصالح اعتماد فوري وسريع. تُظهر النتائج أن أنظمة الذكاء الاصطناعي غير الخاضعة للحوكمة أكثر عرضةً للاختراق وتترتب عليها تكاليف أعلى عند حدوثه.
انخفض متوسط التكلفة العالمية لاختراق أمن البيانات (بالدولار الأمريكي) بنسبة 9% مقارنةً بالعام الماضي، نتيجةً لتحسُّن سرعة الاكتشاف والاحتواء.
نسبة المؤسسات التي أبلغت عن حادث أمني متعلق بالذكاء الاصطناعي وكانت تفتقر إلى ضوابط وصول مناسبة.
نسبة المؤسسات التي تفتقر إلى سياسات حوكمة للذكاء الاصطناعي لإدارته أو لمنع انتشار الذكاء الاصطناعي الظلي.
وفورات في التكاليف (بالدولار الأمريكي) نتجت عن الاستخدام المكثف للذكاء الاصطناعي في مجال الأمن، مقارنةً بالمؤسسات التي لم تستخدم هذه الحلول.
اشترك الآن
يمكن للذكاء الاصطناعي والأتمتة تعزيز أمن الهوية دون إثقال كاهل الفرق التي تعاني من نقص عدد الموظفين. إن تطبيق ضوابط تشغيلية قوية للهويات غير البشرية (NHI)، واعتماد أساليب مصادقة حديثة ومقاومة للاحتيال مثل مفاتيح المرور يُسهم في التقليل بشكل كبير من خطر إساءة استخدام بيانات الاعتماد.
تنفيذ أساسيات قوية لأمن البيانات: اكتشاف البيانات، وتصنيفها، والتحكم في الوصول، والتشفير، وإدارة المفاتيح. الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وأمن البيانات لحماية سلامة البيانات وتفادي أي اختراق. تُعَدُّ هذه التدابير ضرورية مع تحوُّل الذكاء الاصطناعي إلى مصدر تهديد وأداة للحماية في وقت واحد.
يسمح الاستثمار في حلول متكاملة للأمن والحوكمة للمؤسسات بالحصول على رؤية شاملة لجميع تطبيقات الذكاء الاصطناعي (بما في ذلك الذكاء الاصطناعي الظلِّي)، وتقليل الثغرات، وحماية المطالبات والبيانات، واستخدام أدوات قابلية الملاحظة لتعزيز الامتثال والكشف عن حالات الخلل.
مع لجوء المهاجمين إلى الذكاء الاصطناعي لتنفيذ هجمات أكثر تكيفًا، يجب على فرق الأمن تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي أيضًا. يمكن لأدوات وخدمات الأمن المدعومة بالذكاء الاصطناعي تقليل عدد التنبيهات، وتحديد البيانات المعرَّضة للخطر، واكتشاف الثغرات الأمنية، والكشف المبكر عن الاختراقات، وتمكين استجابات أسرع وأكثر دقة.
بناء المرونة يعني سرعة اكتشاف المشكلات الأمنية واحتوائها. والاستجابة الفعَّالة للأزمات تعني اختبار خطط الاستجابة للحوادث (IR) والنسخ الاحتياطية بانتظام، وتحديد أدوار واضحة في حال حدوث خرق، وإجراء محاكاة للأزمات.
يمكن للذكاء الاصطناعي والأتمتة تعزيز أمن الهوية دون إثقال كاهل الفرق التي تعاني من نقص عدد الموظفين. إن تطبيق ضوابط تشغيلية قوية للهويات غير البشرية (NHI)، واعتماد أساليب مصادقة حديثة ومقاومة للاحتيال مثل مفاتيح المرور يُسهم في التقليل بشكل كبير من خطر إساءة استخدام بيانات الاعتماد.
تنفيذ أساسيات قوية لأمن البيانات: اكتشاف البيانات، وتصنيفها، والتحكم في الوصول، والتشفير، وإدارة المفاتيح. الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وأمن البيانات لحماية سلامة البيانات وتفادي أي اختراق. تُعَدُّ هذه التدابير ضرورية مع تحوُّل الذكاء الاصطناعي إلى مصدر تهديد وأداة للحماية في وقت واحد.
يسمح الاستثمار في حلول متكاملة للأمن والحوكمة للمؤسسات بالحصول على رؤية شاملة لجميع تطبيقات الذكاء الاصطناعي (بما في ذلك الذكاء الاصطناعي الظلِّي)، وتقليل الثغرات، وحماية المطالبات والبيانات، واستخدام أدوات قابلية الملاحظة لتعزيز الامتثال والكشف عن حالات الخلل.
مع لجوء المهاجمين إلى الذكاء الاصطناعي لتنفيذ هجمات أكثر تكيفًا، يجب على فرق الأمن تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي أيضًا. يمكن لأدوات وخدمات الأمن المدعومة بالذكاء الاصطناعي تقليل عدد التنبيهات، وتحديد البيانات المعرَّضة للخطر، واكتشاف الثغرات الأمنية، والكشف المبكر عن الاختراقات، وتمكين استجابات أسرع وأكثر دقة.
بناء المرونة يعني سرعة اكتشاف المشكلات الأمنية واحتوائها. والاستجابة الفعَّالة للأزمات تعني اختبار خطط الاستجابة للحوادث (IR) والنسخ الاحتياطية بانتظام، وتحديد أدوار واضحة في حال حدوث خرق، وإجراء محاكاة للأزمات.