يوجد نوعان: الذكاء الاصطناعي التقليدي، والذكاء الاصطناعي التوليدي. كلمة واحدة تفصلهما، إلا أن الفارق شاسع. بينما يقتصر الذكاء الاصطناعي التقليدي على تحليل البيانات، إلا أن الذكاء الاصطناعي التوليدي قادر على إنشاء محتوى جديد منها.
في هذه الحلقة التي تعرضها أكاديمية الذكاء الاصطناعي، تعرّف على جيل جديد من نماذج الذكاء الاصطناعي المرنة والقابلة لإعادة الاستخدام والتي يمكن أن تفتح أبوابًا جديدة للإيرادات وتخفض التكاليف وتزيد الإنتاجية، ثم استخدم دليلنا الإرشادي لإجراء تحليل عميق.
الكفاءة في نماذج الذكاء الاصطناعي لا تتناسب طرديًا مع حجمها. تعرّف على طريقة العثور على الخيار المناسب لتلبية احتياجات أعمالك. ثم احصل على الدليل الإرشادي لمساعدتك على اتخاذ الإجراءات اللازمة.
تبدأ كل محادثة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، ولكنها تنتهي بالبيانات. لماذا؟ لأنه لا وجود للذكاء الاصطناعي من دون بيانات. يغير الذكاء الاصطناعي التوليدي طريقة تفكيرنا في البيانات.
استكشف المشكلات التالية مثل الهلوسة والتحيز والمخاطر الخاصة بالذكاء الاصطناعي وتعرّف على كيفية مساهمة تطبيق أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وحوكمته في بناء وتعزيز الثقة. ثم طبّق النظرية عمليًا من خلال دليلنا الإرشادي.
نأمل أن تستمتع بتجربة أكاديمية الذكاء الاصطناعي. يمكنك تلقي أخبار حول آخر التحديثات على أكاديمية الذكاء الاصطناعي من خلال الاشتراك في رسالة Think الإخبارية.