تبدأ كل محادثة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، ولكنها تنتهي بالبيانات. لماذا؟ لأنه لا وجود للذكاء الاصطناعي من دون بيانات. يغير الذكاء الاصطناعي التوليدي طريقة تفكيرنا في البيانات. لفهم كيفية استخدام الشركات للذكاء الاصطناعي التوليدي لإيجاد ميزة تنافسية، علينا التفكير في العلاقة بين الذكاء الاصطناعي التوليدي والبيانات.
في هذه الحلقة التي تقدمها أكاديمية الذكاء الاصطناعي، تعرَّف على أهمية توفُّر بيانات عالية الجودة كعنصر أساسي لنجاح استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، ثم استخدم دليلنا الإرشادي لتطبيق ما تعلمته على أرض الواقع.
- كيف يمكن لبيانات المؤسسة أن تحقق مكاسب في الإنتاجية
- كيف يمكن لحلول مثل بحيرات البيانات أن تتغلب على مشاكل صوامع البيانات
- كيف يمكن إضفاء الطابع الشخصي على الذكاء الاصطناعي التوليدي بالبيانات الخاصة بتكامل مهام سير العمل وتطبيقات المؤسسة
الكفاءة في نماذج الذكاء الاصطناعي لا تتناسب طرديًا مع حجمها. تعرّف على طريقة العثور على الخيار المناسب لتلبية احتياجات أعمالك. ثم احصل على الدليل الإرشادي لمساعدتك على اتخاذ الإجراءات اللازمة.
تعرّف على جيل جديد من نماذج الذكاء الاصطناعي المرنة والقابلة للاستخدام والتي يمكن أن تفتح أبوابًا جديدة للإيرادات وتخفض التكاليف وتزيد الإنتاجية. ثم استخدم دليلنا الإرشادي لعمل تحليل عميق.
استكشف المشكلات التالية مثل الهلوسة والتحيز والمخاطر الخاصة بالذكاء الاصطناعي وتعرّف على مدى إسهام تطبيق أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وحكومته في بناء وتعزيز الثقة. ثم طبّق النظرية عمليًا من خلال دليلنا الإرشادي.
نأمل أن تستمتع بتجربة أكاديمية الذكاء الاصطناعي. يمكنك تلقي أخبار حول آخر التحديثات على أكاديمية الذكاء الاصطناعي من خلال الاشتراك في رسائل Think الإخبارية.